حين تم طرح السؤال من هو المتهم إبراهيم سليمان بالاعتداء على لواء متقاعد بالتجمع الخامس وأسرته؟!
دارت المناقشات بين معارف وأصدقاء المتهم والشد والجذب مابين السلب والإيجاب، فمنهم من يراه ممعن في الإجرام وله تاريخ طويل، ومنهم من ينفي ذلك، ولكن معظمهم يتساءلون عن النقلة الاقتصادية في حياته، بعضهم بررها بعمله في المقاولات، وآخر قال: اسألوا بنت المشير الأسبق !
ومنذ اللحظة التي كشف فيها المقدم خالد أبو بكر - مؤسس الجيش المصري الإليكتروني- بعض الأسرار حول الشخصية الحقيقية للمتهم ابراهيم سليمان حسن المتورط ومعه 30 بودي جارد في الاعتداء على لواء متقاعد وأسرته واقتحام فيلته بحي النرجس بالتجمع الخامس.حسب ما ادعى المجني عليه.، تتالت الاعتراضات و التوضيحات من جانب بعض معارفه.
خناقات وسلاح
قال المقدم خالد- بعد رؤيته صورالمتهم بعد القبض عليه مساء أمس السبت- تذكرت هذا الشخص جيدًا حيث أن سكنه الأصلي كان بجواري في مصر الجديده ميدان سانت فاتيما، وكان معروفًا أنه من كبار بلطجية مصر الجديدة عامة ونادي الشمس خاصة في التسعينات، حيث كان يقضي كامل أوقاته في النادي أمام باب النادي الرئيسي و خناقات وإشهار سلاح أبيض وخلافه في وقائع لا حصر لها.
وأوضح المقدم خالد أبو بكر؛ فجأة اختفي إبراهيم من المشهد حتي رأيناه مع السلفيين في مساجد جماعة التبليغ و الدعوة وأطلق لحيته وظن الجميع أنه مسالم حتي حدثت جريمة سطو مسلح علي بنك في الإسكندرية قتل فيها جندي الحراسة المعين في البنك حتي تم إلقاء القبض علي منفذي العملية وتبين أنهم إرهابيون في بدايات التسعينيات، ويقومون بسرقة الأموال والتبرعات ويزعمون أنها لصالح تحرير فلسطين و شراء السلاح اللازم لها، و كان إبراهيم واحدًا من المتهمين فيها، وعرفنا ذلك عندما فوجئنا بقوات العمليات الخاصه تهجم علي الجيم الذي كان دائم الذهاب إليه في مصر الجديدة، و العائدون من الشيشان و كان واحدًا من المتهمين فيها نظرًا لصداقته بمتهمين أساسيين و علمنا ذلك عندما فوجئنا بقوات العمليات الخاصة تهجم علي الجيم الذي كان دائم الذهاب إليه في مصر الجديدة ولا أعلم تورطه من عدمه و لكنه ربما تم الزج باسمه فيها وخرج بعد أن تبين أنه غير متورط أو لأي سبب لا أعلمه.
وأكد خالد أبو بكر أن والد المتهم لواء شرطة بالمعاش من فترة طويلة وله صلة نسب باللواء "ف. ح" مدير مباحث العاصمة الأسبق، وعمل كمحامي تحت التمرين فترة في مكتب المحاماة الخاص باللواء الأسبق.
و أشار المقدم خالد إلى أن المتهم اعتُقل مرات عديدة في قضايا مختلفة أيام شبابه واختفي بعدها عن المشهد، ثم ظهر مجددًا و لكن في قضية أخرى عُرفت إعلاميا بالعائدين من الشيشان حيث كان متورطًا مع جماعات تقوم بتسفير المقاتلين الي الشيشان لمحاربة القوات الروسية هناك، واعتقل مرة أخرى علي خلفية قضية بلطجة، حيث أنه كان صديق المدعو "ط. إمام" ضابط شرطة مفصول والذي تم تصفيته جسديا بواسطه العمليات الخاصه في شقته بمصر الجديدة هو ووالده لواء شرطة بالمعاش بعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة في قضيه هزت مصر في التسعينيات، حيث كان الأخير يهدد ممثلين وعُرف عنه حمل السلاح و البلطجة.
ويضيف المقدم خالد أبو بكر؛ أعرف عنه أنه إخواني متشدد واعتقل مرات عديدة في قضايا مختلفه جميعها مرتبطة بالإرهاب و له عدة زوجات منهن زوجته التي أشعلت موضوع حي النرجس وتسببت في الاعتداء على اللواء المتقاعد وأسرته .
ويؤكد مؤسس الجيش المصري الإليكتروني؛ أنه لا صحة مطلقًا لما تردد أنه رجل أعمال كبير أو يمتلك مدارس أو أي شيء من هذا القبيل، بل هو يأتي بالأموال من مصادر وطرق لا أعلمها، وأثق في أن الأجهزة الأمنية تستطيع رصد مصادرها.
لا أظن أنه حاصل علي ماجستير أو دكتوراه في القانون كما يدعي، وأظنه يكذب و هو ليس مسالم كما ظهر في كلامه في رده و دفاعه و في انتظار تحقيقات النيابه التي اثق في حيادها و نزاهتها .
جميع هذه المعلومات حقيقية وعلى مسئوليتي الشخصية ومستعد أن أحاسب علي كل كلمة وكل حرف أمام الله و القانون، بل وهناك معلومات اخري كثيره اتحفظ علي نشرها نظرًا لانها تمس أشخاصًا آخرين من أصدقائه القدامى و قد تاب الله عليهم من الإرهاب و السياسة ويعيشون في سلام فلا مبرر لإثارة معلومات قد تضر بهم و بعائلاتهم .
تجارة ومقاولات
وعلى الجانب الآخر، يقول هشام كيرة، إن معظم المعلومات صحيحة لكن ما أعلمه تمامًا أن والد إبراهيم كان مساعد متطوع مش لواء شرطة.و كان ساكن في بدروم عمارة بسانت فاتيما وهو خريج حقوق عين شمس بعد مدرسة مصر الجديدة العسكرية بنين بمصر الجديدة، وكان له أصدقاء سوء كتير جدًا، الغريب والمدهش هي النقلة الغير مبررة التي حصلت له بدون نشاط واضح أو شغل، ويشير كيره، من المؤكدربما نسمع أنه وراءه بلاوي كثيرة.
بينما ينفي وائل نجم معظم ماسبق تمامًا مؤكدًا أن هناك في خلط للمواضيع، مشيرًا إلى أن كلامه ليس معناه ولا يفهم منه أنه دفاع عن ابراهيم، على سبيل المثال أن صداقته بطارق إمام زي ما كتير كانوا يعرفوا طارق دون التطرق لأسماء ده أمر عادي و لم يعتقل بسببه و انا متاكد من دي، القبض عليه هو و اكتر من واحد كانوا بيتمرنوا في صالة الحديد في تريومف بدون ذكر أسماء برضه كانت بسبب واحد اشترك في عمل إرهابي و تمرن شوية في نفس الصالة فتم القبض على كل اللي فيها و صاحبها و خرجوا بعد ظهور الحقيقة
وأضاف نجم؛ جيلنا عاصر خناقات كتير في النادي و مصر الجديدة و دي كانت فترة طيش شباب و أسماء وردت في التعليقات هما دلوقتي شخصيات محترمة و ذوي مناصب رسمية دون شرح برضه، وإبراهيم مالهوش غير زوجة واحدة مش عارف انت جبت منين حكاية متعدد الزيجات دي! و هي أم أولاده و هي شقيقة رئيس الجهاز الاداري لمنتخب كرة اليد الاول و حارس منتخب مصر و الاهلي سابقا دون التطرق للاسم برضه و هو مدير عام في احدى شركات الطيران.
وأشار وائل نجم إلى أن من يريد معرفة حقيقة إبراهيم ومن يريد السؤال عنه و عن نشاطه في ٢٠ سنة الأخيرة ممكن يتم سؤال السيدة " نيرمين. ا.س" بنت المشير الأسبق، لأن إبراهيم كان هو المدير الإداري لمدارسها و تقدر تقول مدير أعمالها و ده بجانب عمله في نشاط المقاولات منذ بداية التجمع ومن المعروفين هناك بالسمعة الطيبة.
وهذا مجرد توضيح و شكرا لكم وأما عن الواقعة نفسها فرأيي أن الطرفين أخطأوا في حق نفسهم بغشومية بدءًا من شتم واحده ست، مرورا بتوقفها الساذج للرد و اندفاع أهل البيت لإهانتها ثم تسخينها لزوجها الذي تصرف بغشم و كان ممكن تصرفه يكون قانوني
وبالتأكيد تحقيقات النيابة سوف تظهر الحقيقة كعهدنا بها
منقول
دارت المناقشات بين معارف وأصدقاء المتهم والشد والجذب مابين السلب والإيجاب، فمنهم من يراه ممعن في الإجرام وله تاريخ طويل، ومنهم من ينفي ذلك، ولكن معظمهم يتساءلون عن النقلة الاقتصادية في حياته، بعضهم بررها بعمله في المقاولات، وآخر قال: اسألوا بنت المشير الأسبق !
ومنذ اللحظة التي كشف فيها المقدم خالد أبو بكر - مؤسس الجيش المصري الإليكتروني- بعض الأسرار حول الشخصية الحقيقية للمتهم ابراهيم سليمان حسن المتورط ومعه 30 بودي جارد في الاعتداء على لواء متقاعد وأسرته واقتحام فيلته بحي النرجس بالتجمع الخامس.حسب ما ادعى المجني عليه.، تتالت الاعتراضات و التوضيحات من جانب بعض معارفه.
خناقات وسلاح
قال المقدم خالد- بعد رؤيته صورالمتهم بعد القبض عليه مساء أمس السبت- تذكرت هذا الشخص جيدًا حيث أن سكنه الأصلي كان بجواري في مصر الجديده ميدان سانت فاتيما، وكان معروفًا أنه من كبار بلطجية مصر الجديدة عامة ونادي الشمس خاصة في التسعينات، حيث كان يقضي كامل أوقاته في النادي أمام باب النادي الرئيسي و خناقات وإشهار سلاح أبيض وخلافه في وقائع لا حصر لها.
وأوضح المقدم خالد أبو بكر؛ فجأة اختفي إبراهيم من المشهد حتي رأيناه مع السلفيين في مساجد جماعة التبليغ و الدعوة وأطلق لحيته وظن الجميع أنه مسالم حتي حدثت جريمة سطو مسلح علي بنك في الإسكندرية قتل فيها جندي الحراسة المعين في البنك حتي تم إلقاء القبض علي منفذي العملية وتبين أنهم إرهابيون في بدايات التسعينيات، ويقومون بسرقة الأموال والتبرعات ويزعمون أنها لصالح تحرير فلسطين و شراء السلاح اللازم لها، و كان إبراهيم واحدًا من المتهمين فيها، وعرفنا ذلك عندما فوجئنا بقوات العمليات الخاصه تهجم علي الجيم الذي كان دائم الذهاب إليه في مصر الجديدة، و العائدون من الشيشان و كان واحدًا من المتهمين فيها نظرًا لصداقته بمتهمين أساسيين و علمنا ذلك عندما فوجئنا بقوات العمليات الخاصة تهجم علي الجيم الذي كان دائم الذهاب إليه في مصر الجديدة ولا أعلم تورطه من عدمه و لكنه ربما تم الزج باسمه فيها وخرج بعد أن تبين أنه غير متورط أو لأي سبب لا أعلمه.
وأكد خالد أبو بكر أن والد المتهم لواء شرطة بالمعاش من فترة طويلة وله صلة نسب باللواء "ف. ح" مدير مباحث العاصمة الأسبق، وعمل كمحامي تحت التمرين فترة في مكتب المحاماة الخاص باللواء الأسبق.
و أشار المقدم خالد إلى أن المتهم اعتُقل مرات عديدة في قضايا مختلفة أيام شبابه واختفي بعدها عن المشهد، ثم ظهر مجددًا و لكن في قضية أخرى عُرفت إعلاميا بالعائدين من الشيشان حيث كان متورطًا مع جماعات تقوم بتسفير المقاتلين الي الشيشان لمحاربة القوات الروسية هناك، واعتقل مرة أخرى علي خلفية قضية بلطجة، حيث أنه كان صديق المدعو "ط. إمام" ضابط شرطة مفصول والذي تم تصفيته جسديا بواسطه العمليات الخاصه في شقته بمصر الجديدة هو ووالده لواء شرطة بالمعاش بعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة في قضيه هزت مصر في التسعينيات، حيث كان الأخير يهدد ممثلين وعُرف عنه حمل السلاح و البلطجة.
ويضيف المقدم خالد أبو بكر؛ أعرف عنه أنه إخواني متشدد واعتقل مرات عديدة في قضايا مختلفه جميعها مرتبطة بالإرهاب و له عدة زوجات منهن زوجته التي أشعلت موضوع حي النرجس وتسببت في الاعتداء على اللواء المتقاعد وأسرته .
ويؤكد مؤسس الجيش المصري الإليكتروني؛ أنه لا صحة مطلقًا لما تردد أنه رجل أعمال كبير أو يمتلك مدارس أو أي شيء من هذا القبيل، بل هو يأتي بالأموال من مصادر وطرق لا أعلمها، وأثق في أن الأجهزة الأمنية تستطيع رصد مصادرها.
لا أظن أنه حاصل علي ماجستير أو دكتوراه في القانون كما يدعي، وأظنه يكذب و هو ليس مسالم كما ظهر في كلامه في رده و دفاعه و في انتظار تحقيقات النيابه التي اثق في حيادها و نزاهتها .
جميع هذه المعلومات حقيقية وعلى مسئوليتي الشخصية ومستعد أن أحاسب علي كل كلمة وكل حرف أمام الله و القانون، بل وهناك معلومات اخري كثيره اتحفظ علي نشرها نظرًا لانها تمس أشخاصًا آخرين من أصدقائه القدامى و قد تاب الله عليهم من الإرهاب و السياسة ويعيشون في سلام فلا مبرر لإثارة معلومات قد تضر بهم و بعائلاتهم .
تجارة ومقاولات
وعلى الجانب الآخر، يقول هشام كيرة، إن معظم المعلومات صحيحة لكن ما أعلمه تمامًا أن والد إبراهيم كان مساعد متطوع مش لواء شرطة.و كان ساكن في بدروم عمارة بسانت فاتيما وهو خريج حقوق عين شمس بعد مدرسة مصر الجديدة العسكرية بنين بمصر الجديدة، وكان له أصدقاء سوء كتير جدًا، الغريب والمدهش هي النقلة الغير مبررة التي حصلت له بدون نشاط واضح أو شغل، ويشير كيره، من المؤكدربما نسمع أنه وراءه بلاوي كثيرة.
بينما ينفي وائل نجم معظم ماسبق تمامًا مؤكدًا أن هناك في خلط للمواضيع، مشيرًا إلى أن كلامه ليس معناه ولا يفهم منه أنه دفاع عن ابراهيم، على سبيل المثال أن صداقته بطارق إمام زي ما كتير كانوا يعرفوا طارق دون التطرق لأسماء ده أمر عادي و لم يعتقل بسببه و انا متاكد من دي، القبض عليه هو و اكتر من واحد كانوا بيتمرنوا في صالة الحديد في تريومف بدون ذكر أسماء برضه كانت بسبب واحد اشترك في عمل إرهابي و تمرن شوية في نفس الصالة فتم القبض على كل اللي فيها و صاحبها و خرجوا بعد ظهور الحقيقة
وأضاف نجم؛ جيلنا عاصر خناقات كتير في النادي و مصر الجديدة و دي كانت فترة طيش شباب و أسماء وردت في التعليقات هما دلوقتي شخصيات محترمة و ذوي مناصب رسمية دون شرح برضه، وإبراهيم مالهوش غير زوجة واحدة مش عارف انت جبت منين حكاية متعدد الزيجات دي! و هي أم أولاده و هي شقيقة رئيس الجهاز الاداري لمنتخب كرة اليد الاول و حارس منتخب مصر و الاهلي سابقا دون التطرق للاسم برضه و هو مدير عام في احدى شركات الطيران.
وأشار وائل نجم إلى أن من يريد معرفة حقيقة إبراهيم ومن يريد السؤال عنه و عن نشاطه في ٢٠ سنة الأخيرة ممكن يتم سؤال السيدة " نيرمين. ا.س" بنت المشير الأسبق، لأن إبراهيم كان هو المدير الإداري لمدارسها و تقدر تقول مدير أعمالها و ده بجانب عمله في نشاط المقاولات منذ بداية التجمع ومن المعروفين هناك بالسمعة الطيبة.
وهذا مجرد توضيح و شكرا لكم وأما عن الواقعة نفسها فرأيي أن الطرفين أخطأوا في حق نفسهم بغشومية بدءًا من شتم واحده ست، مرورا بتوقفها الساذج للرد و اندفاع أهل البيت لإهانتها ثم تسخينها لزوجها الذي تصرف بغشم و كان ممكن تصرفه يكون قانوني
وبالتأكيد تحقيقات النيابة سوف تظهر الحقيقة كعهدنا بها
منقول